زوار فرصة أخيرة الكرام المدونة تخترق من جانب صهاينة هكرز وينشر بها بوستات منافيه للاخلاق والقيم وتحاول الادارة شراء دومين لحماية الموقع وحسبنا الله ونعم الوكيل
إن كلماتنا ستبقى ميتة أعراسا من الشموع ، لا حراك فيها جامدة ، حتى إذا متنا من أجلها أنتفضت حية وعاشت بين الأحياء ، كل كلمة عاشت كانت قد اقتادت قلب إنسان حي ، فعاشت بين الأحياء ، والأحياء لا يتبنون الأموات ... همتي همة الأسود ونفسي : نفس حره ترى المذلة كفرا

2010/02/14

حرية التعبير المخطوف

ما نريده استدعاء النظرة الاستعلائيه الفوقيه على الخلافات القاسمه والسياسة التوتيرية الدائمة والاصطياد بالماء العكر والتجزئه الشعبوية الباردة وحرية الرأى المشبوه والسير خلف الأستراتيجية العمياء . ومن ثم احداث انتعاشة وحده وطنية على أسس وثوابت حقيقية
وواقعا نجد العكس . ما يجعل الشارع متخبطا لفترات طويلة عصيبة فى المقابل ممارسة الديمقراطية فى نتائج هزيلة ضعيفة بالتالي هى ضحية الاستغلاليه السيئة المسيسة لوسائل الاعلام والتعبير ومراكز صنع القرار . التى تحولت حقيقة سيوف طاعنة للثوابت الوطنية الأصيلة
حرية الرأى المسؤوليه نبتغي . المثمره للحراك الفكري المدعم . حجة ودليل وبرهان . وليس المهم درجة مخالفته أو أتفاقه مع الباقي المطروح ما دامت المصداقية وأداب الحوار على الحد الأدني ملتزمه

لكننا من جهة أخرى ضد أصحاب الأقلام المفتنة للعسل بدس السم
هؤلاء يضعون النتيجة سلفاً ويبحثون الوسائل المحققة للنتيجة المبتغاة مهما كانت رخيصة دنيئة ساعيين بداية تحت عباءة السياسة المسرطنة تصفية الرأى المخالف والانتقال التجريحى الفكرى للتجريح المشخصن مع إيراد كمية من المعلومات غير الدقيقة المجزئه خللاً من أفكار الطرف الأخر أنتهاءا بالافتراء وتشويه السمعة وأختلاق الأحداث المخابراتية اللاوجود لها تماما ربما القفز الاستفزازي وتجاهل نفي الطرف الأخر لحدوث ذلك

أيضا انتهاج مسار ايجاد اللاموجود المخالف عند عجز الوقوف بصحيح المواقف والاخبار المنسوبة بقصد الادانة
والتوجه المغلوط من هذا رأيناه كثيرا ليس له أساس من الصحة وكاللقمة السائغة تتداول كأنها الواقع الحقيقي والعموم يتحين الجهل

تلك الأقلام أبدا لا تسلك المسلك الحميد العادل اتجاه المخالفين
ونجد الإعلام برمته على مرأى ومسمع يسير المخالف تبعا لمقالاتهم المشينه حيث بازار ضياع الاخلاق وخفاء الانصاف واستخفاف العقول ومن ثم إستهزاء بالآخرين والحط الحتمي المشخصن وابتكار مصطلحات كاريكاتيرية تتفق التجريح والتسفيه بل يصل الطعن العرضي واستيراد افتراءات على طريقة

(الحقيقة الغالية يجب حراستها بمجموعة من الاكاذيب)


فإلى أين مسار حرية التعبير السوداوى المخطوف المنقض للحرية المنقص للمبادئ ؟ وما التبعات ؟

6 comments:

Anonymous said...

Your blog is very creative, when people read this it widens our imaginations.

Anonymous said...

جزاكم الله خيرا

Anonymous said...

جزاكم الله خيرا

محمد مارو said...

لو مكناش امه ضعيفه مكنوش عملوا كده

العسكري عتريس said...

دعوة لحضور المناقشة المفتوحة للمدونين عبر غرفة شرقاوي اون لاين علي البالتوك ، سيدير حلقة النقاش الاستاذ الدكتور إيهاب إبراهيم استاذ المسالك بكلية الطب وصاحب مدونة فليعد للدين مجده ، وذلك في تمام العاشرة مساء يوم الجمعة 4 يوليو والدعوة لمناقشة موضوعات المدونين المختلفة .
اقرأ المزيد علي شرقاوي أون لاين موقع طلاب جامعة الزقازيق
http://www.sharkawyonline.com/Articalshow.asp?NewsID=2223&Categories_ID=17

ع نوتة said...

بارك الله فيك لن نصمت يجد ان نتحرك حتى متى الصمت اللى احنا فيه دا عاوز اتعرف عليك