كيف حال أبنائه وزوجه 0 ولما يحدث هذا بهم تلك الايام
لكن ما سارعت تلك الالام ان ذهبت وتبدلت بابتسامة عظيمة
تذكرت حينها هذا الرجل ابن الاستاذ / عصام الغرباوى
اعلم ان الجميع سيفكر فى كلمة الرجل المنسوبه الى شبل
ولكن هذا الشبل من ذاك الاسد قال كلمة لى يوم تعرفى عليه
اتمنى ان اكون صلاح الدين فاتح الاقصى وناصر الاسلام وهازم المشركين
حينها بكت عينى بكاء الارقاء وذرفت دموعى حتى غطت وجهي
فقلت حينها ياظالمون الاحرار والشرفاء فى وطننا انتم من تعدون نهايتكم
وعجبا ان كانت نهايات الفراعنه بأيدى أنفسهم
ولكم الله يأهل الغرباوى وسويدان والطحان
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
أخوكم / سجين الظلم
تااااابعونا ... بالله عليكم
No comments:
Post a Comment